A Simple Key For الفنون التشكيلية في الإمارات Unveiled
A Simple Key For الفنون التشكيلية في الإمارات Unveiled
Blog Article
وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».
وهذا النحت يكون على سطح متساو أيضًا، ويكون الشكل فيه غائرًا ومن هنا سمي النحت الغائر.
واهتمت السيريالية بالمضمون وليس بالشكل ولهذا تبدو لوحاتها غامضة ومعقدة، وإن كانت منبعاً فنياً لاكتشافات تشكيلية رمزية لا نهاية لها، تحمل المضامين الفكرية والانفعالية التي تحتاج إلى ترجمة من الجمهور المتذوق، كي يدرك مغزاها حسب خبراته الماضية. والانفعالات التي تعتمد عليها السيريالية تظهر ما خلف الحقيقة البصرية الظاهرة، إذ أن المظهر الخارجي الذي شغل الفنانين في حقبات كثيرة لا يمثل كل الحقيقة، حيث أنه يخفي الحالة النفسية الداخلية. والفنان السيريالي يكاد أن يكون نصف نائم ويسمح ليده وفرشاته أن تصور إحساساته العضلية وخواطره المتتابعة دون عائق، وفي هذه الحالة تكون اللوحة أكثر صدقاً.
ويعتمد هذا الفن مجموعة واسعة من التقنيات بما في ذلك الرسم والنحت والطباعة والفنون الجرافيكية والفنون الرقمية وغيرها.
تتنوع أشكال الإنتاج الفني التشكيلي في هذا المجال وتشمل:
شهد هذا العصر عودة إلى الفنون الكلاسيكية اليونانية والرومانية، فظهرت أسماء كبيرة في الفن التشكيلي مثل ليوناردو دافنشي ومايكل أنجلو ورافائيل، وتميز هذا العصر بالتركيز على الواقعية والجمال والتشريح البشري، واستخدام تقنيات جديدة مثل المنظور.
نجاة مكي ود.محمد يوسف، التي إذا ما دخلنا في التفاصيل سنرى أن الأفكار المطروحة تأخذ أكثر من منحى، منها ما هو متعلق بالتكوين الفني، ومنها ما له علاقة بثقافة الفنان ومعرفته ومواقفه من الحياة، ومنها ما هو متعلق بالمتغيرات التي طرأت.
عند النظر في بحث عن الفن التشكيلي سنجد أن الفن يعد هبة ونعمة من الله؛ لأن به ترقى الروح، وتسمو الفضائل تجاه الحياة؛ ولذلك لا بد أن يتذوق الإنسان الفن في جميع جوانب حياته.
برزت المدرسة الفنية الكلاسيكية في القرن الخامس عشر وأصبحت أهم مدارس الفنية في نهاية القرن السابع عشر وأوائل القرن الثامن عشر، ويقصد بالكلاسيكي الفكر القديم أو الاحتفاظ بالأشياء القديمة، وتتميز المدرسة الكلاسيكية في الفن التشكيلي بجملة من السمات التي جعلتها تبرز بوضوح وتحظى تاريخياً بالاحترام والتقدير.
هو فن تركيب وتجميع مواد مختلفة لإنشاء أعمال فنية ثلاثية الأبعاد.
التصوير الفوتوغرافي واحد من الفن التشكيلي، فالأمر لا يتوقف على التقاط صورة بالكاميرا، ولكن التصوير فن ويتطلب معرفة كيفية توظيف الضوء واختيار العدسة المناسبة واختيار الجهة المناسبة، وأمور أخرى تتطلب موهبة فنان محترف.
وبدورها تحدثت الفنانة نجاة مكي عن تجربتها في التوثيق حيث تقول: وثقت بعض أعمالي، وأتمنى توثيق مسيرتي الفنية عن طريق موقع إلكتروني أو كتاب، ولكن هناك بعض العوائق لعملية التوثيق مثل الحاجة للتكلفة نور الامارات المادية وذلك من خلال الاستعانة بمصور محترف لالتقاط صور للأعمال بجودة عالية، كما نحتاج إلى الوقت للكتابة والشرح عن الأعمال الفنية التي ستعرض على الموقع، إضافة إلى الحاجة إلى النقد الفني بطريقة سهلة، وأضافت قد أقوم بشرح اللوحة ولكن لا بد من أن يكون هناك ناقد يتحدث عن مراحل تكوين اللوحة وانطباع الناقد عن الفنان في تلك المرحلة أو أثناء رسم اللوحة، والعناصر التي وضعت في اللوحة والتغيرات التي حدثت للفنان أثناء مسيرته الفنية، تلك الجوانب يجب أن توضع مع الأعمال الفنية.
وهو فن يستخدم لوصف تقنيات قص ولصق لقصاصات الورق على الأسطح المختلفة، تم استخدام هذه التقنية لأول مرة كأسلوب للفنانين في أوائل القرن العشرين كنوع من الفن التجريدي.
أُسِّسَت المدرسة الرومانسية الفنية في أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، بوصفها رد فعل على التطورات الحضارية والتكنولوجية في ذلك الوقت، تميزت هذه المدرسة بتأكيدها على العواطف والمشاعر الإنسانية والخيال والإلهام بدلاً من المنطق البحت.